الصفحة الرئيسية

الاثنين، 15 نوفمبر 2010

رد على أكاذيب الصحفي عميل المخابرات الجزائرية والمستشار الإعلامي بدول الخليج السعيد بن سديرة

إلى السعيد بن سديرة

عملا بحق الرّد المكفول قانونيا أريد من خلال هذا الرد على هذا العميل ودحض كل اتهاماته لي وافتراءاته علي وهذا من خلال حواره في اليوتيوب.

إذ أرد على هذا العميل فإنّ غايتي هي توضيح بعض الأمور و الخبايا لتنوير الرأي العام الوطني و الدولي المتابع لمجريات الواقع الجزائري المزري.

قبل هذا أقول لهذا المدعو السعيد بن سديرة أنّك لم تأت بأي جديد عنّي وإنّما قمت برواية شهادتي حسب المنطق الذي تراه بعقلك الضيّق حيث حرفت الأشياء وجئت بأشياء من وحي الخيال وهذا ليس اجتهادا منك في قول الحقيقة كما تدّعي وإنّما عملا بالأوامر و التعليمات التي تلقّيتها من أسيادك في DRS.


في الحقيقة أنت قدّمت خدمة جليلة لي من خلال حوارك فقد أعطيت قضيتي بُعداً آخر ومنعرجا إضافيا ومصداقية أكثر.

شيء آخر أنا لا أعرفك شخصيا و في حوارك قلت أنّك لا تعرفني و لم تقابلني فكيف تسمح لنفسك أن تتحدث عني وأنت لم تقابلني على الإطلاق. غريبً أمرك و التناقض في كلامك!.

وما هو الدافع وراء حملتك المسعورة ضدّي وتخصيص وقتك لي بعيدا عن انشغالاتك في عالم الأعمال و الصيانة والعقارات و الإستشارة الإعلامية.
نقطة هامّة جدا أنت من خلال حوارك ركّزت 100% على أخلاقي و مفاسدي و هذا ليس بالجديد على المتابعين لأنني قلتها علانية من قبل. يا حبذا لو تكلّمت عن الوقائع و الأحداث و الجرائم التي وردت في شهادتي. سوف أردّ عليك للتاريخ وسأفضح ادّعاءاتك للرأي العام و سوف نترك الحكم للتاريخ ولكل
المتابعين لمجريات شهادتي.

وشي أخر لقد قلت أنا سكايب ممنوع في دول الخليج فهذه رواية من خيالك و أمر مقصود منك حتى لا تظهر بالصوت و الصورة و اكتفيت بالصوت فقط .

الرد 1 من 10:

1- فيما يخص التهديد: أنت كذاب فقد هددتني بالإغتيال عن طريق الشات (المحادثة الآنية) في الفيسبوك، وقد قمت بإبلاغ السلطات الأمنية بالموضوع وقد أخذوا صورة للمحادثة و صورك وكل المعلومات الخاصة بك، كما قمتُ بالإتّصال مباشرة بجهة مختصة بالواقع الجزائري في نفس الوقت الذي كنت تهددني فيه و كانوا على اطّلاع فوري وآني بفحوى محادثتنا بتاريخ 09/08/2010 ونص محادثتنا محفوظ.

2- فيما يخصّ بـ الفيس بوك: أنت كذاب لقد قلت أنني هو من طلبتُ منك الإضافة، و العكس صحيحا لأنّ الحقيقة أنت من طلب مني إضافتك بتاريخ 06 أوت 2010، و الدليل موجود.

3- فيما يخصّ نص المحادثة: أنت كذاب، فقد اعترفت بالمحادثة وقلت أنّها لم تكن تهديد، وأنا أقول لك أنها كانت تهديد بالإغتيال في أقرب وقت ممكن عن طريق إلياس وجعفر.

4- فيما يخصّ شهادتي: أنت كذاب، فقد قلت أنّها تجني وتلفيق تهم بهيئات الجمهورية فعلى أي جمهورية تتكلم، أيضا أنا كلامي نابع من الواقع و التجربة التي عايشتها مع من دمر الجزائر وباعتراف منك خلال الدردشة قلت بأنّك تملك نفس تجربتي، وكنت تتمنى أن أحذو حذوك و أكتم أنفاسي.

5- قمة التناقض: في حوارك قلت أنّك تعرفني مابين 90-98 فكيف تتحدث عني ما بين 87-90 وما بين 98-2010، هذا مع كل تحفظ إن كنت تعرفني ما بين 90-98 علامة استفهام!

6- النصيحة والعتاب: قلت كنت تريد أن تنصحني، فاقد الشيء لا يُعطيه. وأنا في غنى عن نصح يأتي من عميل مثلك، أما تشويه البلاد و العباد فأنت لست مخولا ووصيا عنهم. وللتاريخ أتلقى يوميا العديد من التشجيعات من داخل وخارج الوطن.
7- لقد تحدّثت عن المغرب و للتاريخ الدردشة جرت بيننا 09/08/2010 وتصريحاتي حول الملف المغربي كانت يوم 15-08-2010 فهذه أيضا قمة في الكذب و التناقض.

8- أنا بشهادتي أريد تنقية ضميري وإرضاء وجه الله وكشف الحقائق أمام الشعب الجزائري المنكوب على أمره، وليس من باب تصفية أية حسابات شخصية كما تدعي.
أما الباب الكبير الذي فتحته فهو باب لكشف الحقائق لا أكثر و لا أقل. وأنا لا أكترث من رد يأتي من نكرة مثلك مازال يتلقى الأوامر مثلك و يعيش في كنف الرفاهية بعيدا عن الواقع الجزائري.

9- قلت أنّك تعرف سلبياتي ومفاسدي وأخلاقي سيرتي وهذا ليس جديد لأنّي قلته وأعيده على الملآ وأنا لست فخورا به، قلت هذا وشاهده الملايين، فيا حبذا ركّزت على الأحداث بدل التركيز على شخصيتي.

10- أنا بشهادتي فضحت جهاز لعين دمر الجزائر ولن أتوقف أو أتوانى في فضحهم ولو كلفني ذلك حياتي، أما ما تدعيه من محاولة تغليط الرأي العام فأوصيك بأن تستفيق من سباتك العميق لأن الجزائر 90 ليست الجزائر 2010، و الشعب الجزائري الجريح المطعون بنصال أبنائه يعرف الحقيقة الآن، فعليك الإلتحاق بركب المُخلصين قبل فوات الأوان.


الرد 2 من 10

1- تكلمت عن مسألة الصحفيين، وأنا قلتها وأعيدها اليوم. الصحافة المعربة معظمها و غالبيتها عميلة للمخابرات اللعينة ، أما المفرنسة فهي بنسبة أقل و إلا من رحم ربك، وهذا ليس اتهاما وإنما حقيقة و لا أريد الآن ذكر أسماء لأنّ ردّي خاص بك.

2- أما منطقة بن عكنون و لقاءات الطلبة بالضباط فأنت كنت متناقض و الكل يعلم هذه القضية أنا تكلمت عن طلبة كانوا على أبواب التخرج وليس ممن تخرجوا آنذاك، وردا على كذبك وهراءك ماهي العلاقة بين طلبة على وشك تخرج مع ضباط DRS حيث يجلسون معهم لتناول القهوة و الغداء، إن لم تكن علاقة استدراج و استهداف وإعداد و تجنيد وأنت تعرف ذلك. أما من قتل و عذب فأنا أعرف وأنت تعرف من كان وراء ذلك وهم أسيادك، لأنّهم رفضوا التعاون معهم و السير في خطّهم.

3- ما حديثك عن تسجيلي بمعهد الحقوق وترددي على بن عكنون فسأوضح لك شيئا هاما وأنّه بحكم عملي في المخابرات فقد كنت مسجلا في كل من جامعة باب الزوار، الجامعة المركزية، كلية القانون و العلوم الإدارية، معهد العلوم السياسية و العلاقات الدولية، دالي ابراهيم، الخروبة، بوزريعة، القبة، الحراش والبقية و كنت كثير التردد على كل هذه الأماكن و الدخول إلى كل الجامعات بدون أية قيود وشروط لأنني كنت أيضا إطارا جامعيا في جامعات باب الزوار 88-94 والمدرسة العليا المتعددة التقنيات بالحراش 94-96 والمدرسة العليا للأساتذة بالقبة 96-98 موازاة مع عملي المخابرات

4- لقد اعترفت من خلال حوارك أنني عميل خارق للعادة.

5- أنت تدعي أن الصورة التي جمعتك بالمرحوم مرباح كانت 91، والصغير سلاّم قال أنّها أخذت 93. فهذا أيضا تناقض، للعلم أنا أحترم المرحوم قاصدي مرباح كثيرا. للأمانة و الصدق لقد طلبتَ مني أنت لحاجة في نفس يعقوب أن لا أبلغ الصغير سلام عن فحوى دردشتنا".

6- في حوارك قلت أنّه لديك صور مع 90% من الضبّاط في المخابرات، فكيف لك هذا اللّهم إلاّ إذا كنت عميلا وقوادا لهم، لقد كشفت نفسك بنفسك.

الرد 3 من 10

1- تناقض فاضح في كلامك عني من خلال توغلك في تفاصيل حياتي مابين 1987-1990 حيث أنّك قلت تعرفني ما بين 90-98.

2- أقولها وأعيدها أنا لا أعرفك ولا أتشرف بمعرفة أمثالك.

3- لقد قلت أنني كان لي نفوذ كبير في الجامعة، عضو فعال في الشبيبة وهذا ما سهّل لي مهمتي في المخابرات، واعترافك بمواهبي دليل على تفوقي وامتلاكي الميزات الضرورية المطلوبة والمهمة لتكون عنصرا فعّالا في DRS، أما عن علاقاتي المتشعبة فهذا كان جزءا من عملي أما علاقاتي مع الجنس اللطيف فبإعترافك أنت قلت أنني كُنت جذّابا، أنيقا (مطلوبا) ولن أزيد عن ما قلته شيئا.

4- نقطة مهمّة جدا وبالدليل:
لقد قلت: (كريم لم يكن أبدا مديرا للدراسات)
الحمد لله الوثائق موجودة، أوامر بمهمة موجودة وبطاقات موجودة.
وقد عملت حوالي 6 سنوات في جامعة باب الزوار وكان لدينا حوالي 15 معهد، 20 ألف طالب، 3000 ما بين السلك الإداري و الأساتذة. وإذا تابعت ردود الأفعال فسوف تجده لم يكن أي تكذيب حتى من الجامعة نفسها، بالعكس تعليقات كلها جاءت للتأكيد من طلبة عايشوا فترتي وأساتذة عرفوني عن قرب. أيضا جائتني اتصالات منهم وشهاداتهم محفوظة.
كما عملت 2 عامين في المدرسة العليا المتعددة التقنيات بالحراش 94-96
كما عملت 2 عامين في المدرسة العليا للأساتذة بالقبة 96-98
الوثائق التي ستنشر مع الرد ستهزم كل ما قلته.

الرد 4 من 10

1-ن تركيزك على علاقتي مع الأصدقاء و الصديقات ، و كل مع أقوله لك و هذا بشهادة الجميع أنني كنت محبوبا و محظوظا و ساحرا و جذابا و هذا ما جعلني مميزا في عملي المخابراتي ، أما ما قلته عن تقربي من أبناء المسؤلين في الجامعات فالعكس صحيح لان المسؤلين أنفسهم كانوا يتقربون مني من أجل تسهيل أمور أبنائهم و أصدقائهم . و لقد ذكرت في حواري المطول مع رشاد ذلك و ذكرت أسماء الجنرالات و رؤساء الحكومات السابقين و رجال الأعمال و التجار . هذا يجعل اتهامك لي أنني أستعمل الطالبات باطل و بهتان . للتاريخ أقول و من خلال هذا الرد أوجه نداء إلى كل الطالبات اللواتي التقيت بهن خلال عملي مع المخابرات أقول اتحدى أية طالبة عن تقول أو تدعي أنني مارست أية ضغوطات عليها أو أجبرتها على عن تقوم باي شي خارج عن إرادتها معي أو مع غيري . كما قلت لك أنا كنت محظوظا و أنت لم تكن ، أما شراء الهدايا فهدا من ميزات الرجال الذين يقدرون المراة فكنت قادرا على إحترام المراة و أنت لم تكن و بكل صراحة تقدر على شراء وجبتك بالحي الجامعي فمابالك بشراء الهدايا .

2- لقد إتهمت اتهاما خطيرا للسيدات الكاتبات في كل الجامعات الجزائرية عندما قلت زورا و بهتانا أنهن كن أدوات في أصابعي ، فقد قمت بتشويه سمعتهن بدون بيان و لا دليل . و أنا من خلال هذا الرد أوجه تحية تقدير و عرفان إلى كل الكاتبات اللواتي يعملن بكل إخلاص و هذه شهادة مني إليهن مع كل الإحترام والتقدير على كل العمل الجبار و التفاني المتواصل خدمة لكل الطلبات و الطلبة.

3- أما عن البطاقات المدرسية وشهادات النجاح فكانت تحت تصرفي في مختلف الجامعات بحكم مناصبي ولا أحتاج لمساعدة أي كان. و الوثائق المنشورة مع هذا الرد تشير أنني كنت أملك تفويضا عاما بالإمضاء.
أما عن التأشيرات، البطاقات الصفراء و طلبات العمل، فالأمور كلها كانت تتم وفق مخطط معد من قبل المخابرات وكما قُلتُ لك من قبل أنني كنت جذابا وباعترافك أنت وهذا ما سهّل لي الأمور في عملي المخابراتي (القذر)، وعلاقاتي مع السفارات التركية، السورية، الإندونيسية، المغربية و الأوروبية (وهذا باعترافك أنت كذلك)

4- قضية تزوير شهادات الباكالوريا في جامعة التكوين المتواصل فأنا من تحدثت عنها في قناة رشاد و بالتفصيل و أنت قمت بتزوير الرواية حتى تكسب المصداقية.

5- علاقاتي مع الجنس اللطيف أمر شخصي.

6- تكلمت عن تعرضي للإغتصاب في ليبيا و الجزائر ودخولي السجن، معناه أنك كنت على اتّصال بـ DRS وإلاّ كيف تعرف أسرار DRS، وأنا أقول لك لو تعيش 3 مرات من عمرك فلن تعيش نصف ما عشته أنا.

الرد 5 من 10 :

I- كلامك كله هراء وادّعاء وتناقض والأدلّة الدّامغة.

1- مدير الدراسات و البيداغوجيا لجامعة باب الزوار.
2- أمين عام بمعهد الرياضيات بجامعة باب الزوار.
3- مكلف بمهة لدى مدير المدرسة المتعددة التقنيات بالحراش.
4- مدير الأمن و الوقاية - المدرسة المتعددة التقنيات بالحراش.
5- الأمين العام المدرسة - المتعددة التقنيات بالحراش.
6- مكلف بمهمة لدى مدير المدرسة العليا للأساتذة بالقبة.
7- مكلف بالإعلام و الثقافة والتكوين بجامعة باب الزوار.
8- نائب رئيس الجمعية الجزائرية لترقية النشاط الرياضي و الثقافي و التبادل ومكلف بالإدارة و المالية و التظيم.
9- رئيس تحرير مجلة صوت الطالب UNJA بـ USTHB
10- صحفي بجريدة الطالب UNEA - UNJA العاصمة.
11- صحفي بمجلة الواحة - غرداية
12- صحفي بمجلة الوحدة UNJA.
13- أوامر بمهمة مرفقة لكل من USTHB، ENP، UNJA، WAHA
14- بطاقات مرفقة ENP، صحافة....إلخ مع بعض الصور المرفقة



II- أنت تناقضت مع نفسك فأنا تحدّثت عن أحداث 22-02-1991 بباب الزوار ولم أتحدث عن أحداث أكتوبر 88 كما جاء في حوارك، فهذا متناقض.
تناقض آخر في حوارك أن بداية تعاملي مع DRS كان 88 وذكرت أنّك لا تعرفني إلا بين 90-98 قمّة التناقض.


الرد 6 من 10

1- أنت تقول أن الذي جندني إسمه الحقيقي ليس AEK إذن هنا تعترف بوجود من جندني وأيضا تعرف إسمه الحقيقي.

2- أما استعمال الوشاية فوالله هذا جزء معمول به في المخابرات و العمل التجسسي وإلا ما وصلنا إلى الوضع الحالي.

3- تناقض فظيع في كل ما جاء في الجزء 6 من حوارك حيث:
- تحدثت عني عندما تكلمت عن مرحلة ما قبل 90
- قضية التحويلات و التسجيلات في مختلف الجامعات كان كله ضمن عمل مخطط من طرف المخابرات.
- أما بقية ما ذكرته في هذا الجزء فكله ضمن العمل المخابراتي وقد صرحت به قبل أن تتكلم أنت.

الرد 7 من 10

1- من جديد تعيد وتكرر حديثك عني من الجانب الشخصي.

2- ذكرت صاحب مركب SAMITEL بالفعل كان عقيدا في الجيش مكلف بـ DNC عهد بومدين، تمّ إبعاده من الجيش وتمّ تهميشه، واتّهم في قضية اختلاس أموال عمومية، هرب إلى كندا، أما إقامتي في المركب وتوفير الحماية فهذا كلّه حدث وهناك شهود وإذا كان هناك من يُكذّب فـ SAMITEL أولى من ذلك ولست أنت مكلفا نيابة عنهم.

3- لقد أكدت ما قلته أنّ ضبّاط الـ DRS كانت تسوق بي السيارات.

4- أما عن الضحايا فأنا لست فخور به وإنما كنت مأمورا و الـ DRS كانت تخطط كل شيء.

5- قضية السيدة قريفو أشرت إليها و بالتفصيل ولها الحق في الرد.

6- أمّا كلامك عن رؤساء المندوبيات ورجال الأعمال في محور الجزائر- البليدة - المدية فالحمد لله ذكرت ذلك وأنت أكّدت أنّ الذي جنّدني كان يعمل في هذا المحور.

7- كلامك عن والدتي أمر شخصي و قلّة أدب واحترام منك.

8- ذكرت أنني لا أعرف إسم عبد القادر الحقيقي وأنّ كل الأسماء التي ذكرتها مستعارة، أنت كاذب لأنّ كل الأسماء التي ذكرتها هي أسماء حقيقية وسوف أعيدها من جديد:
TAZIR ZOUBIR, HASSAN MESSAOUDI, LYES MOUSSAOUI, AMALOU HAMID


9- أما فيما يخص علاقاتي وعملي في جهاز المخابرات فكان هناك ملف رسمي وبيانات رسمية وإذا كانت هناك لجنة تحقيق دولية عادلة بإمكانها الإطلاع عليه.

10- لقد أشرت إلى رأفت الهجان فأنا أقول لك أنّ الـ DRS جعلت من رأفت الهجان على الطريقة الجزائرية.

الرد 8 من 10

1- لقد تكلمت عن الملف الليبي، طلبة العلوم السياسية و الطلبية الليبيين و علاقات الصداقة و الزيارات، فأنت من جديد لم تأت بأي جديد لأنني ذكرت كل هذا من قبل. فقط للتوضيح أنا لم أستعمل أية جزائرية لصالح الليبيين كما تدّعي، وسوف أنشر مقالا موسّعاً حول الملف الليبي عن قريب جدا ليعرف كل الجزائريين الحقيقة.

2- أما عن كلامك حول العلاقات الجزائرية مع ليبيا و إدخال الممنوعات إلى الجزائر فكان الأجدر بك أن توجه اتهامانك إلى العصابات الحاكمة في الجزائر وليس لي.

3- تكذب وتخدع عندما تقول أنني تعاملت مع رجل الأعمال الليبي فليعلم الجميع أنّ المقصود هو الحقي رافع المدني الذي كان المشرف العام على مسابقة جامعة ناصر الأممية وأحد الأعضاء البارزين في حركة اللجان الثورية و هو اليوم المقرب من العقيد القذافي شخصيا وسوف تجد صوره هنا.

4- أما بالنّسبة لمهام تونس، ليبيا، المغرب، أوروربا وآسيا فهي مهام مخابراتية وسوف تقرأها قريبا في كتابي.

5- ادّعاؤك باطل أنني عميل للمخابرات المغربية و الموساد، وإذا لديك دليل فهاته، أما المخابرات الليبية فأنا قلتها صراحة قبل أن تقولها.

الرد 9 من 10

1- لقد تكلمت بإسهاب وبكل التفاصيل حول النصب و الإحتيال و السجن و الفرار إلى الخارج و اللجوء ولا داعي أن أعيدها، فقط للتوضيح أقول مايلي:
* ضباط المخابرات شاركوا بطريقة مباشرة في هذه العملية و أخذوا الأموال كل هذا بالأدلة و الشهود.
* لقد قلت في حوارك أنّ كريم ظُلم من طرف المخابرات فهذا معناه اعتراف ضمني أنني تعرّضت للإضطهاد من المخابرات.
* الملف الخاص بهذه العملية محفوظ وسأخرجه قريبا.
* أنّ الضحايا تعرّضوا للتهديد بالإغتيال من طرف المخابرات وقد ذكروا أسماءهم في المحاكمة.
نقطة هامة أنت من جديد ذكرت رجل الأعمال الليبي أتحداك أن تعطينا إسمه، للعلم أنت الذي تعنيه هو رافع المدني و هو معروف لدى الجميع.


الرد 10 من 10

1- تكرار الحديث عن سوء أخلاقي.

2 - الحديث عن عائلتي وهو موضوع شخصي.

3- الحديث عن أموري العائلية و الشخصية.

4- كلامك عن التجارة في ماليزيا كذب و هراء وادّعاء.

5- الإستقرار في ماليزيا لم يكن أبدا واردا في ذهني.

6- كلامك أنني بقيت لمدة سنة في ماليزيا كاذبا لأنني بقيت هناك شهرا و 15 يوما بالضبط (جواز سفري).

7- قلت أنني مُستعمل من الموساد. هات برهانك إن كنت صادقا.

8- الشقة التي أمتلكها في بريطانيا أمر شخصي.

9- عن أية جمهورية واقفة تتكلم، افق من سباتك.

10- أنت لست مخولا ولا مؤهلا لكي تنصحني، فأنا أدرى بأموري وقضية الدفاع عن الوطن مهمة نبيلة أقوم بها بكشف من دمر الجزائر عكس ما تقوم به أنت من تواطأ.

ختاما

أقول لك أيها العميل ولأسيادك سوف أواصل كشف المجرمين إلى آخر لحظة في حياتي.

ملاحظة هامة :الأدلة و البيانات و الوثائق مرفقة



































-----------------------------------------------------------------------------------




كريم مولاي 18-10-2010

هناك 4 تعليقات:

  1. لقد قرأت كل الوثائق وأريد نسخة من مجلة صوت الطالب كاملة لان لي بها مقالا وشكرا

    ردحذف
  2. يا المدعو كريم مولاي حتئ و لو كنت عميل سابق للمخابرات فانت افشل عميل في العالم عرفه التاريخ لان العملاء الحقيقيين في الاستخبارات لا يبحثون عن الشهرة و لا احد يعلم بطبيعة عملهم حتئ بعد وفاتهم بل حتئ اقاربهم لا يعلمون عنهم شيئا و في الجزائر يوجد مئات الاف العملاء و ظباط المخابرات المتقاعدين الذين ادو اعمالهم و الئ اليوم لا احد يعلم عنهم شيئ لانهم محترفون لان العميل الحقيقي لا يبحث عن الشهرة و انت بمجرد سفرك الئ اوربا تستغل الماساة الجزائرية لتسوق للصحافة العالمية بالدولار اكاذيبك لتشويه الجيش الجزائري الا تعتبر هذا خيانة لماذا ظباط الموساد او عملاء السي اي اي لا ينشرون اشياء تخص اجهزتهم مع ان اجهزتهم تحتل المرتبة الاولئ في الجرائم و التصفيات الجسدية ثانيا انت كنت عميل مخابرات و من طبيعة الجهاز هو القيام باعمال قذرة كاي جهاز في العالم فما المافئدة من ذكر هذه الاشياء و اقول لك شيئ لو كان المخابرات الجزائرية حقيقة مجرمين لقامو بتصفيتك في لحظات لان الدي ار اس هو جهاز حكومي يتمتع بكل ما يحتاج من نفوذ في اغلب مدن العالم يستطيع اصطياد من يشاءو و يستطيعو وضع عقد علئ راسك مع مافيا اجانب او قتلة محترفون يصفونك لكن الدياراس لم يفعل هذا معك و هذا دليل انهم ليسو مجرمين بل قامو بعملهم في التسعينات لان الجزائر كانت تمر بحرب اهلية و اخيرا اقول لك شيئ لا تشبه نفسك برافت الهجان لان رافت الهجان عميل محترف لم يسمع به احد حتئ عائلته و اولاده في نهاية حياته لم يعرفو حقيقته الا سنوات بعد وفاته و المخابرات المصرية هي من اخرجت هويته للعلن و هؤلاء هم فعلا العملاء المحترفيبن الذين يوجد ملايين منهم لكن لا احد يعلم بهم و بماضيهم اما انت انا لا اصدق انك عميل و اذا كنت فعلا عميل فالظابط الذي جندك لا يستحق العمل في المخابرات و هو اغبئ ظابط في العالم لان الظابط الذي لا يستطيع تحليل شخصية العميل قبل تجنيده و تحليل طبيعته النفسية اذا يريد الشهرة ام لا او الفخر و هذه من صفاتك انت يعني لا تصلح للعمل في مثل هذه الاجهزة لذا الظابط الذي جندك هو اغبئ ظابط في العالم و ربما استغلك لمصالحه الشخصية دون علم الجهاز لذا اقول لك شيئ لا احد في العالم يستطيع مواجهة دولة بامكلها لانك ستسحق في الاخير و المثل يقول الدولة لها ذراع طويل و اذا مسكك هذا الذراع و سحقك انت الخاسر هذه حقيقة انا لا دافع عن المخابرات او علئ الدولة انا اقول الحقيقة لا احد يستطيع مواجهة الدولة و انت تريد ان تفعل مثل الظباط الاحرار هم علئ الاقل ليس لهم اي حل و انا لو كنت مكانهم لفعلت نفس الشيئ لان اغلبيتهم محكوم عليهم بالاعدام يعني ليس لديهم اي شيئ يخسروه بالتهجم علئ الجيش اما انت لماذا تفعل هذا هل حكمت عليك الدولة بالاعدام هل لان لك مشاكل شخصية ماشخاص تقوم بوضع الكل في السلة لذا اقول لك لا داعي بالتجارة بالاكاذيب و كل الوثائق التي نشرتها لا تثبت شيئ عن عملك بالدياراس لماذا لا تنشر صور الظباط الذين كانو اصدقائك لماذا الظباط الاحرار لم ينشرو اي صورة و ادلة رسمية طبعا انتم محترفون في خلق السيناريوهات و الدعاية الصفراء و هذا يعني ان من ورائكم وكالات لها هدف في استعمالكم للضغط علئ جنرالات الجيش كي يستفيدو بعمولات لشركاتهم الاجنبية و بالطبع انت لا تعرف شيئ عن هذا

    ردحذف
    الردود
    1. يا اخي
      ما حدث في 90 هنالك الكثير من الخيانة للدين و للغة و الوطن
      و هذا رفض ان يطبق اوامر خاطئة و هرب لان ضميره لم يسمح له
      ما حدث في السابق كله كان من اجل انهاء شيئ اسمه الجزائر

      حذف
  3. chokran chokran djazilan lak ya akhi

    ردحذف