الصفحة الرئيسية

الثلاثاء، 31 أغسطس 2010

جريدة الإتحاد الإشتراكي: حوار مع عميل المخابرات الجزائرية السابق كريم مولاي

حوار مع عميل المخابرات الجزائرية السابق كريم مولاي
حقائق حول التصفيات وعملية أطلس آسني

جمال حفصي

كريم مولاي، آخر المنشقين الذي يقدم شهادته علانية حول الاغتيالات ومجازر أخرى نفذتها مباشرة المخابرات الجزائرية.
وقد كشف كريم مولاي لوكالة «قدس بريس» اللندنية معلومات كان لها وقع القنبلة، حيث قال إن «مديرية المعلومات والأمن DRS، هي التي خططت للهجوم الذي نفذ على فندق أطلسي آسني بمراكش (24 غشت 1994)، ولتوضيح اتهاماته قدم الشاهد هذه المعلومة الدقيقة المثيرة: «أنا شخصيا من كلف بالجانب اللوجستيكي لهذه العملية التي لم أكن أعرف أن هدفها هو تنفيذ هجوم». وللتذكير، فهذه العملية خلفت قتيلين هما سائحان إسبانيان كانا من نزلاء الفندق وجريحا واحدا من جنسية فرنسية.

الخميس، 26 أغسطس 2010

الجزء الثاني كريم مولاي في حديث خاص بـ« المساء »: أنا مستعد أن أكشف عن ملفات من العيار الثقيل حول نزاع الصحراء


كريم مولاي في حديث خاص بـ« المساء »: أنا مستعد أن أكشف عن ملفات من العيار الثقيل حول نزاع الصحراء


الجماعات المسلحة وتنظيمات القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي هي من صنع المخابرات الجزائرية
نعمان الهاشمي
حينما اتفقت مع كريم مولاي، عميل المخابرات الجزائرية السابق، على اللقاء في لندن، تغيرت أشياء كثيرة في تفاصيل اللقاء، فالرجل بحسه المخابراتي لم يحدد لي موعد ومكان اللقاء بالضبط،
بل هاتفني قبل ساعة من الموعد، ناهيك عن أنه اعتذر عن تناول إفطار رمضان معي، قبل أن ينتهي بنا المطاف في أحد الفنادق القريبة من حي «كوينزواي».

الأربعاء، 25 أغسطس 2010

«اسمي كريم مولاي ورتبتي عميل وهذه قصة تآمر المخابرات الجزائرية ضد المغرب» الجزء الأول.

عميل المخابرات الجزائرية السابق : كنت في حاجة إلى راحة ضمير وتنقية روحي لذلك كشفت عن ملف «فندق أطلس أسني»

نعمان الهاشمي
خص كريم مولاي العميل السابق في المخابرات الجزائرية جريدة «المساء» بحوار كشف فيه عن معطيات مثيرة حول الهجوم «الإرهابي» الذي استهدف فندق أطلس أسني بمدينة مراكش

صوت الأحرار: النظام المغربي يناور مجددا للضغط على الجزائر في ملف الحدود

Tuesday, August 17
الموضوع : الوطن
يبدو أن النظام المغربي قد اهتدى إلى أسلوب جديد لتحميل الجزائر مسؤولية الحدود البرية المغلقة بين البلدين، وشحن محاولاته المتكررة للضغط والمساومة، وبعدما اعتقد الجميع بان الرباط قد تخلت بشكل نهائي عن اتهاماتها الباطلة للجزائر بالضلوع في تفجير فندق »أطلس آسني«، عادت عبر أداة شخص يدعى »كريم مولاي« الذي قدم نفسه كعميل للمخابرات الجزائرية وزعم المشاركة في الإعداد اللوجيستي للعملية.

عميل جزائري يكشف سيناريو تورط الاستخبارات الجزائرية في اعتداء أطلس أسني

عميل جزائري يكشف سيناريو تورط الاستخبارات الجزائرية في اعتداء أطلس أسني
باريس بوعلام غبشي

أكد كريم مولاي عميل الاستخبارات الجزائرية السابق في حوار خاص مع الصباح،أن الدور "اللوجستيكي" الذي تحدث لوكالة القدس برس عنه بخصوص الاعتداءات الإرهابية على فندق أطلس اسني بمراكش،تمثل بالأساس في جمع المعلومات و اختراق الأجهزة الأمنية بالمغرب.

الثلاثاء، 24 أغسطس 2010

بلحاج يدعو إلى فتح تحقيق في تصريحات عميل الاستخبارات الجزائرية مولاي حول الاغتيالات السياسية وتفجيرات أطلس أسني

بلحاج يدعو إلى فتح تحقيق في تصريحات عميل الاستخبارات الجزائرية مولاي حول الاغتيالات السياسية وتفجيرات أطلس أسني

المساء
طالب علي بلحاج، نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ الجزائرية المنحلة، بالتحقيق في التصريحات التي أدلى بها مؤخرا عميل الاستخبارات الجزائرية كريم مولاي، باعتبارها تُشكِّل إخبارا بوقائعَ إجرامية.

الثلاثاء، 17 أغسطس 2010

عميل استخباراتي جزائري سابق للمساء «المخابرات الجزائرية نفذت تفجيرات «آسني» بمراكش» قال إنه تكفل بالجانب اللوجيستيكي ولم يكن يعلم أن الهدف هو التفجير وقتل السياح



المساء
كشف عميل الاستخبارات الجزائرية كريم مولاي النقاب عن أن الاستخبارات الجزائرية هي من خطط ونفذ تفجيرات فندق «آسني» بمدينة مراكش المغربية في غشت
عام 1994، التي راح ضحيتها عدد من السياح الأجانب والتي كان من جرائها أن قرر العاهل المغربي الراحل الملك الحسن الثاني فرض التأشيرة على المواطنين الجزائريين الراغبين في دخول المغرب، فردت الجزائر بفرض التأشيرة على المغاربة وإغلاق الحدود البرية التي لا تزال مغلقة حتى هذا اليوم.
وأكد مولاي، في اتصال أجرته معه «المساء» في مقر إقامته بلندن، تصريحاته التي أدلى بها لوكالة «قدس برس» والتي قال فيها إنه وبتكليف من الاستخبارات الجزائرية سافر إلى المغرب في شهر أبريل من عام 1994، وأنه هو من رتب الأمور اللوجستية بالكامل لما جرى في آسني، دون أن يكون على علم مسبق بأن الهدف هو التفجير أو قتل سياح أجانب.
وقال «لقد كلفتني المخابرات الجزائرية بالسفر إلى المغرب في أبريل من عام 1994، والعمل على إحداث اختراقات أمنية هناك سعياً لإحداث بلبلة أمنية في المغرب، وهو ما فعلته، حيث سافرت واتصلت بأحد الأصدقاء المغاربة، وكان يعمل ضمن الأمن في مدينة الراشدية، الذي ساعدني في التعرف على مدير مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية في مراكش، وهذا الأخير ساعدني هو الآخر في التعرف على عدد من الجزائريين المقيمين في مراكش وأصدقائهم المغاربة في الدار البيضاء، ممن ساعدوا جميعا في تهيئة الأجواء بالكامل لأحداث فندق آسني في غشت عام 1994».
وذكر مولاي، الذي قال إنه يكشف هذه المعلومات لأول مرة في حياته لوسيلة إعلام عربية ودولية، أن عناصر الأمن المغربية في الراشدية شكت في علاقته بالاستخبارات الجزائرية، لكن صديقه الذي كان يعمل عنصر أمن في الراشدية قبل أن يتحول إلى العمل في ليبيا ضمن مركز دراسات الكتاب الأخضر، نفى لهم ذلك وسهل له اللقاء بمدير مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية، الذي قال إنه يعيش الآن في كندا، حيث تم اللقاء أكثر من مرة في مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية بمراكش، وتم الحصول منه على أرقام هواتف وعناوين الجزائريين والمغاربة، الذين أسهموا فيما بعد في الإعداد لتفجيرات آسني.
وأضاف «لقد رتبنا سهرة لهم جميعا في أحد الفنادق الفخمة في مراكش للتعرف عليهم وتهيئتهم للتعاون معنا».
وأكد مولاي أنه كان على بعد عشرات الأمتار من فندق آسني لحظة الانفجارات، وقال «لم أكن على علم مسبق بالتفجيرات، لأنني لم أكن مكلفاً بالتنفيذ، وإنما مهمتي كانت جمع المعلومات والترتيب اللوجستي، لكنني عندما سمعت الانفجار أدركت أن الأمر جرى بفعل المخابرات الجزائرية، الذين اتصلوا بي وطمأنوني ووعدوني بتأمين عودتي إلى الجزائر، حيث غادرت مراكش بعد الحادث بيوم واحد، إلى الناظور ومنها إلى مدينة وجدة الحدودية، لكن هناك تم اعتقالي لمدة 10 ساعات، وتم كشف مجموعة من الصور لدي في مدينة مراكش، ومنها صور لفندق آسني، حيث تم ضبطها، وتم إرسالها لفحصها، لكنني تمكنت من رشوة أحد عناصر الأمن المغاربة في نقطة الحدود فمكنني من الفرار عبر البوابة الخلفية لنقطة الحدود، ومنها سلمت نفسي إلى السلطات الأمنية الجزائرية التي أمنت لي السفر إلى الجزائر العاصمة»، على حد تعبيره.
وأشار مولاي، أنه فضل السكوت على هذه المعلومات طيلة الفترة الماضية، لأنه في البداية كان لا يزال عميلا لدى المخابرات الجزائرية، وأنه بعدها رغب في عدم المساهمة في تعكير العلاقات الجزائرية ـ المغربية أكثر مما هي عليه، وثالثا لأنه كان محباً للمغرب، ويرى في أن بوحه بهذه المعلومات سوف يغلق أمامه باب المغرب إلى غير رجعة، على حد تعبيره.

http://www.almassae.ma/node/4264

الاثنين، 16 أغسطس 2010

تعليق الصادق بوقطاية حول تصريحات كريم مولاي على قناة الجزيرة

الصادق بوقطاية بيدق من بيادق السلطة من حزب الآفالان يعلق بتعليقات تافهة على اتهامات العميل الجزائري كريم مولاي للمخابرات الجزائرية بأنها تورطت في عملية الهجوم المسلح على فندق أطلس آسني بمراكش شهر أوت أغسطس

الأحد، 15 أغسطس 2010

العملية التي أسفرت عن إغلاق الحدود بين البلدين منذ 16 عاماً عميل استخباراتي جزائري لـ"قدس برس": المخابرات الجزائرية نفذت تفجيرات "آسني" بمراكش

الأحد 15 آب (أغسطس) 2010
العملية التي أسفرت عن إغلاق الحدود بين البلدين منذ 16 عاماً
عميل استخباراتي جزائري لـ"قدس برس": المخابرات الجزائرية نفذت تفجيرات "آسني" بمراكش
لندن ـ خدمة قدس برس
كشف عميل الاستخبارات الجزائرية كريم مولاي النقاب عن أن الاستخبارات الجزائرية هي من خطط ونفذ تفجيرات فندق "آسني" بمدينة مراكش المغربية في آب (أغسطس) عام 1994، التي راح ضحيتها عدد من السياح الأجانب والتي كان من جرائها أن قرر العاهل المغربي الراحل الملك الحسن الثاني فرض التأشيرة على المواطنين الجزائريين الراغبين في دخول المغرب، فردت الجزائر بفرض التأشيرة على المغاربة وإغلاق الحدود البرية التي لا تزال مغلقة حتى هذا اليوم.

السبت، 14 أغسطس 2010

ردود أفعال وتعليقات صدرت بالصوت والصورة من عدد من الجزائريين بعد نشر شهادتي وبثها على قناة الحوار.

سنقوم بإضافة ما يصلنا من ردود أفعال صدرت من المتابعين بالصوت و الصورة، ولحد الآن امتنعت وسائل الإعلام الرسمية الصمت الكامل عن الموضوع وهذا في حد ذاته دليل على أن القضية مؤلمة بالنسبة للذين يتحكمون في وسائل الإعلام تلك، وهم بالطبع عقداء وجنرالات المخابرات الجزائرية المعروفة بالدياراس مديرية الأمن والإستعلامات ومقرها بن عكنون بالجزائر العاصمة.

من التعليقات الصادرة لحد الآن بالصوت و الصورة، نسجل تدخل الناشط الإعلامي الجزائري نور الدين خبابة، المدون الجزائري سمير بلطرش (حشيشة)، وغيرهم...

الحوار المطول مع قناة رشاد على شبكة الإنترنت

تسجيل مطول من عدة ساعات قامت به قناة رشاد مع كريم مولاي يجري نشره بالأجزاء، وهو غير التسجيل الذي تنشره قناة الحوار.

الحواجز المزيفة زوبير طازير منير طازير إلياس موساوي حسان مسعودي الرائد حميد أمالو المخابرات محمد السعيد مولاي حمود حمبلي الجيلالي اليابس عبد القادر عباسي الضباط الأحرار هارون زيتوت رشاد حركة رشاد عبد الرشيد حراوبية أبوبكر بن بوزيد صالح جبايلي حسن غربي ميلود بديار عبد المجيد بن حديد صالح بن حديد بنكري بوتفليقة بوكرزازة حمراوي حبيب شوقي عبد العزيز بلعيد محمد الصغير سلام سعيد بن سديرة مراد شبين خديجة بن قنة حسيبة كشرود صابرية دهيليس محمود بلحيمر فوضيل بومالة علي فوضيل أنيس رحماني علي جري منير بوجمعة سليمة تلمساني زينب أوبوشو غنية خليف عمار بن جدة الجنرال توفيق محمد مدين اسماعيل العماري عبد القادر خرفي

الجمعة، 13 أغسطس 2010

كريم مولاي: شهادتي الكاملة كمُخبر..كنت عميلا للمخابرات الجزائرية...الشياطين البشرية و المصداقية الدولية.

في هذه النسخة من شهادتي المطولة على فضائع وفضائح المخابرات الجزائرية، تم الكشف عن الأسماء كاملة، ورغم أني اجتهدت في تضمين الكثير من تفاصيل سنوات طويلة من تجربتي، إلاّ أنني مازلت أحتفظ بتفاصيل إضافية ستنشر في المستقبل القريب.

تقدمة:
كريم مولاي كان شابا عادياً انقلبت حياته رأساً على عقب بعدما جندته المخابرات الجزائرية في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي، و طوال مدة نشاطه كعميل لعدد من ضباط الدي أر أس، تجسس و شهد و كتب التقارير حول عدد كبير من الحوادث المهمة و المناسبات المحورية و الشخصيات العامة و الناس العاديين خلال أصعب فترات الحرب الدموية الجزائرية التي انطلقت بداية التسعينات، كما شارك أو كان طرفاً بطريقة أو بأخرى في عدد مهم من الجرائم التي ارتكبتها مصلحة الأمن و الإستعلامات الجزائرية باسم المصلحة العليا للوطن.

الخميس، 12 أغسطس 2010

عميل استخبارات جزائري لـ”قدس برس”: المخابرات لعبت دوراً محورياً في الاغتيالات السياسي

كريم مولاي 2010


قال إن طلب المخابرات منه اغتيال زعيم معارض أفاض الكأس ودفعه إلى اللجوء
لندن ـ خدمة قدس برس
كشف عميل لصالح الاستخبارات الجزائرية، ظل يعمل على مدى 13 سنة، النقاب عن معلومات مثيرة حول دور أجهزة الاستخبارات الجزائرية في التعاطي مع “سنوات الإرهاب” التي عرفتها الجزائر منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي، وقال إن المخابرات العسكرية الجزائرية تحديداً “هي من كانت مصدر الإرهاب الأول”، على حد قوله.

توضيح للرأي العام بخصوص تهديدات بالإغتيال Karim Moulai:




السعيد بن سديرة

توضيح للرأي العام بخصوص تهديدات بالإغتيال تلقيتها من الصحفي الجزائري "السعيد بن سديرة" "المستشار الإعلامي" المقيم بين دبي ومسقط


منذ أن نشدرت شهادتي، وخاصة بعد بث مقابلتي مع قناة الحوار على برنامج بوضوح مع الصحفي صالح لزرق، وصلتني مئات الرسائل وردود الأفعال التي اختلفت بين التشجيع و التهنئة بقول الحقيقية، وبين المزيد من التهديد و الوعيد و الإبتزاز من المخابرات الجزائرية وعدد من المتعاونين معها.